جامعة الحسن الثاني المحمدية الدار البيضاء

جامعة الحسن الثاني هي جامعة مغربية عمومية أحدثت بالمحمدية سنة  1992 (ونواتها الآولى سنة 1984) للاستجابة لحاجة الجهة في مجال التعليم العالي والبحث العلمي.

تحتل هذه الجامعة التي  ترأسها السيدة رحمة بورقية  مكانة متميزة بين الجامعات المغربية . وذلك لموقها الجغرافي الخاص، و المتواجد بين  العاصمة الإدارية من جهة والعاصمة الاقتصادية من جهة أخرى.


يعود إشعاع هذه المؤسسة إلى مجهودات الطاقم التربوي والإداري والتقني الذي يركز بالدرجة الآولى على أهداف واضحة تتحدد في  استجابة الجامعة لمتطلبات التنمية المحلية والجهوية والوطنية.


تستقبل الجامعة  33 225 طالب وطالبة، تحت تأطير 913 أستاذ وباحث


تتكون جامعة الحسن الثاني المحمدية من ست مؤسسات موزعة على موفعين:


عين السبع - الدار البيضاء:




  • المدرسة الوطنية للاقتصاد والتدبير          Ecole Nationale de Commerce et de Gestion (ENCG)

  • كلية العلوم القضائية والاقتصادية والاجتماعية  Faculté des Sciences Juridiques, Economiques et Sociales


موقع المحمدية:




  • كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية  Faculté des Sciences Juridiques, Economiques et Sociales

  • كلية االآداب والعلوم الانسانية                          Faculté des Lettres et des Sciences Humaines

  • كلية العلوم والتقنيات                                                   Faculté des Sciences et Techniques

  • المدرسة العليا لأساتذة التعليم التقني  Ecole Normale Supérieure de l’Enseignement Technique


موقع بن مسيك، الدار البيضاء:




  • كلية العلوم                                                                                  Faculté des Sciences

  • كلية الآداب والعلوم الانسانية                          Faculté des Lettres et des Sciences Humaines

  • المدرسة العليا للفنون التطبيقية                                       Ecole Supérieure d’Arts Appliqués

  • المدرسة الوطنية للفنون والمهن                        Ecole Nationale Supérieure d’Arts et Métiers


معلومات الاتصال:

الهاتف: 0523-31-46-36
0523-31-46-36

الفاكس: 0523-31-46-34

العنوان:  Avenue Hassan II, BP 150 Mohammadia

البريد الالكتروني: contact@univh2m.ac.ma

الموقع: www.univh2m.ac.ma

0 التعليقات:

إرسال تعليق