حتى النباتات يوجد فيها الشراسة و"سفك الدماء" وهذا ما نراه في النباتات الآكلة للحيوانات والحشرات، إنها آية من آيات الخالق تستدعي التفكر،
النباتات اللاحمة أو النباتات آكلة اللحوم (التي تسمى أحياناً النباتات آكلة الحشرات) هي النباتات التي تستمد بعض أو أغلب العناصر الغذائية (ولكن ليس الطاقة) من حصر واستهلاك الحيوانات أو برزويات مع التركيز الأكثر على الحشرات والمفصليات الأخرى.
تنمو النباتات آكلة اللحوم عادة في أماكن تربة رقيقة أو فقيرة في قيمتها الغذائية، وخاصة النيتروجين، مثل المستنقعات الحمضيه وصخور السربنتين. كتب تشارلز داروين أول اطروحة معروفة عن النباتات أكلة اللحوم في 1875النباتات آكلة اللحوم يعتقد انها تطورت في ما لا يقل عن 10 سلالة منفصلة من النباتات، وهي تمثل الآن أكثر من اثنتي عشرة الأنواع في 5 اسر.
وتشمل هذه الأنواع نحو 625 فصيلة جاذبة ومفترسه في فخ تنتج الانزيمات الهاضمه، وتمتص العناصر الغذاءيه المتاحة الناتجة.
هذه النباتات تنمو في أرض قليلة المواد العضوية، فلذلك نراها قد زودت بما يمكنها من اقتناص الحشرات، وامتصاص أجسامها. ومن عجب أن كل نوع منها قد تحور بما يلاءم غذاءه تحورا يدهش المتأمل.وفي موضوعنا هذا سوف نتحدث عن بعض النباتات آكلة الحشرات وكيفية افتراس النباتات الفريسة والحرص على عدم افلاتها.
النباتات المفترسة أو آكلة الحشرات هي كجميع النباتات الأخرى تنتج غذاءها ذاتياً من طريق تحويل الطاقة الضوئية (الشمس) إلى طاقه كيماويه (في وجود الماء وبعض العناصر)، ولكن لديها أعضاء متحورة تمكنها من اقتناص بعض الحشرات والحيوانات الصغيرة ومن ثم افتراسها لتكون مصدراً إضافياً للتغذية، والأساس البيئي لذلك هو أن هذه النباتات تنمو في تِرب ومستنقعات فقيرة في النيتروجين الميسر لذلك لها اطراف بصورة معينة لتتمكن في نهاية المطاف من التهام الفرائس الصغيرة معوضه النقص في احتياجاتها النيتروجينية، وأهم ما تتصف به هذه النباتات هو مقدرتها على هضم جسد الفريسة. لا يمتلك النبات المفترس جهازاً هضمياً، إذاً كيف تسنى له هضم جسم حيواني فيه بروتين ودهون ؟!؟
معظم النباتات المفترسه تقوم بهضم ضحاياها من خلال إفراز إنزيم محلل، ولكن بعضها يعتمد على إنزيمات تنتجها البكتيريا، تقوم بتحليل الفريسه فيمتص النبات الجزيئات المتحلله.
تنمو النباتات آكلة اللحوم عادة في أماكن تربة رقيقة أو فقيرة في قيمتها الغذائية، وخاصة النيتروجين، مثل المستنقعات الحمضيه وصخور السربنتين. كتب تشارلز داروين أول اطروحة معروفة عن النباتات أكلة اللحوم في 1875النباتات آكلة اللحوم يعتقد انها تطورت في ما لا يقل عن 10 سلالة منفصلة من النباتات، وهي تمثل الآن أكثر من اثنتي عشرة الأنواع في 5 اسر.
وتشمل هذه الأنواع نحو 625 فصيلة جاذبة ومفترسه في فخ تنتج الانزيمات الهاضمه، وتمتص العناصر الغذاءيه المتاحة الناتجة.
هذه النباتات تنمو في أرض قليلة المواد العضوية، فلذلك نراها قد زودت بما يمكنها من اقتناص الحشرات، وامتصاص أجسامها. ومن عجب أن كل نوع منها قد تحور بما يلاءم غذاءه تحورا يدهش المتأمل.وفي موضوعنا هذا سوف نتحدث عن بعض النباتات آكلة الحشرات وكيفية افتراس النباتات الفريسة والحرص على عدم افلاتها.
النباتات المفترسة أو آكلة الحشرات هي كجميع النباتات الأخرى تنتج غذاءها ذاتياً من طريق تحويل الطاقة الضوئية (الشمس) إلى طاقه كيماويه (في وجود الماء وبعض العناصر)، ولكن لديها أعضاء متحورة تمكنها من اقتناص بعض الحشرات والحيوانات الصغيرة ومن ثم افتراسها لتكون مصدراً إضافياً للتغذية، والأساس البيئي لذلك هو أن هذه النباتات تنمو في تِرب ومستنقعات فقيرة في النيتروجين الميسر لذلك لها اطراف بصورة معينة لتتمكن في نهاية المطاف من التهام الفرائس الصغيرة معوضه النقص في احتياجاتها النيتروجينية، وأهم ما تتصف به هذه النباتات هو مقدرتها على هضم جسد الفريسة. لا يمتلك النبات المفترس جهازاً هضمياً، إذاً كيف تسنى له هضم جسم حيواني فيه بروتين ودهون ؟!؟
معظم النباتات المفترسه تقوم بهضم ضحاياها من خلال إفراز إنزيم محلل، ولكن بعضها يعتمد على إنزيمات تنتجها البكتيريا، تقوم بتحليل الفريسه فيمتص النبات الجزيئات المتحلله.
0 التعليقات:
إرسال تعليق